هي راودتني عن نفسي

كنت أرتجف بشدة، ملابسي مبللة بالكامل، أشعر بأن ساقي لم تعودا قادرتين على حملي بعد الان، لكنني من داخلي لم أفرغ، كنت مسلما أمري لهم بينما كانوا يقتادونني، تلبدت مشاعري، في الحقيقة كنت لا أعلم بماذا يجب أن أشعر، كنت أمشي متجردا من كل احساس ممكن وغير ممكن…

د.ا6.00

كاتب

مروان بخيت

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “هي راودتني عن نفسي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *