لؤلؤو على شواطئ النسيان

“… لا يدري ما يشد قلبه اليها، يحس كأن في جوفها مخزونا من وخز الحب المخدر، تبثه الى عروقه، مضى مفتشا غرف ذاكرته، بحثا عن مصدر الساعة صاحبة ينبوع المشاعر المتفجر، لكن لا فائدة من ذاكرة، لهت بها أمواج البحر…”

د.ا6.00

كاتبة

راوية الشكيلي

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “لؤلؤو على شواطئ النسيان”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *