حب في غفوته الاخيرة

حب في غفوته الاخيرة:

من أي الشقوق يتسربل العمر وتنتهك خصوصية الحلم؟ كيف لي أن أكون مادة هلامية لأذوب دون أن يشعر بي أحد؟ كيف لي أن أتحول لورقة تدس من تحت الأبواب مكتوب عليها (عاجل للأهمية)؟ كيف لي أن أكون لمرة واحدة كما أنا بدون هذا الدمع، بدون هذه الموسيقى القاتلة؟

الجوهرة الرمال

د.ا3.50

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “حب في غفوته الاخيرة”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *