تحت شجرة السدر

تحت شجرة السدر:

وحين أتحدث عن أمان الأماكن، لا يمكن ألا يستحضر ذهني شجرة السدر، الشجرة التي هجرناها منذ زمن طويل، واذا عدنا اليها نعود صغارا كما تركناها، تحت شجرة السدر كان يلقي الأمان بظله، كانت جنة طفولتنا ومصنع الذكريات الجميلة…

هناء جابر

د.ا8.00

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “تحت شجرة السدر”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *